وزير السياحة يبحث مع “كوردن بلو” سبل التعاون فى مجال الفندقة

آخر تحديث : الجمعة 20 أكتوبر 2017 - 3:14 مساءً
وزير السياحة يبحث مع “كوردن بلو” سبل التعاون فى مجال الفندقة

عقد يحيى راشد وزير السياحة اجتماعا مع تشارلز كوانترو مدير تطوير الأعمال بمدرسة كوردون بلو العالمية والمتخصصة فى مجال الفندقة. تقارير ومتابعات

خفايا الصراعات السياسية في قصر تافريشسكي.. ودور مصر في البرلمان الدولي ننشر نص مبادرة توثيق ذكريات نصر أكتوبر التي أطلقتها “الصحفيين” بالتعاون مع القوات المسلحة أدان الأحداث الإرهابية وقدم التعازي لأسر الشهداء.. ننشر تفاصيل اجتماع الحكومة اليوم

حضر الاجتماع الدكتورة عادلة رجب نائبة وزير السياحة حيث تمت مناقشة سبل التعاون فى مجال التدريب وخاصة الفندقة والأغذية، وذلك لرفع كفاءة ومهارات العاملين في القطاع الفندقي لتقديم أجود خدمة للسائح ليحظى بأفضل تجربة خلال إقامته في مصر.

وأكد الوزير خلال الاجتماع، اهتمام الوزارة بالارتقاء بمستوى العاملين فى القطاع السياحى بوجه عام وفى المجال الفندقى بوجه خاص نظرًا لأثره الكبير والمباشر فى خلق الانطباع لدى السائح.

أشار إلى الخطوات الهامة التى تتخذها الوزارة للرقابة على الفنادق وخاصة فيما يتعلق بالأغذية والحرص على جودة الخدمة المقدمة للسائح والتى تُعد عاملاً أساسيًا لجذب السائح وتكراره للزيارة لاسيما أن المقصد المصرى يمتاز بوجود أغلب فنادق السلاسل الفندقية العالمية.

من ناحيته أكد مدير تطوير الأعمال بمدرسة كوردون بلو، حرص المدرسة على التعاون مع الجانب المصري لتدريب ورفع كفاءة العاملين في القطاع الفندقي وذلك نظرًا لأهمية القطاع السياحي بالنسبة لمصر خاصة في ظل التحسن الكبير الذي تشهده حركة السياحة الى المقصد المصري في الفترة الأخيرة.

وتُعد مدرسة كوردون بلو من أهم المدارس الفندقية العالمية، التي تهدف الى إعداد العاملين بالقطاع السياحي من الطهاة وحتى مديري الإدارات بالفنادق.

رابط مختصر
2017-10-20 2017-10-20
أترك تعليقك
0 تعليق
*الاسم
*البريد الالكترونى
الحقول المطلوبة*

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

شروط التعليق : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

ان كل ما يندرج ضمن تعليقات القرّاء لا يعبّر بأي شكل من الأشكال عن آراء اسرة العربي الأفريقي الالكترونية وهي تلزم بمضمونها كاتبها حصرياً.

حاتم عبدالقادر