وكالات:
يرتقب تسلّم الرئيس النيجري محمدو إسوفو, في 6 من يناير الجاري, الرئاسة الدورية لمجموعة دول الساحل، التي يرأسها حاليا الرئيس المالي إبراهيم بوبكر كيتا.
ويأتي التبادل المرتقب على رئاسة مجموعة دول الساحل، في وقت تسعى فيه الدول الأعضاء بالمجموعة إلى نشر قوة مشتركة على الحدود، لمواجهة الإرهاب، وتهريب المخدرات.
وينتظر أن ينعقد نهاية الشهر الجاري مؤتمر للمانحين بالعاصمة بروكسيل، من أجل التعبئة المالية للقوة المشتركة، التي يصل قوامها 5 ٱلاف جندي بمعدل 1000 جندي لكل دولة.
وسيتم نشر القوة المشتركة على الحدود بين مالي، والنيجر، وبوركينافاسو، وتشهد هذه المنطقة من حين لآخر هجمات تنفذها الجماعات المسلحة الناشطة بالساحل.