هل فتحت الحرب على رئيس الحكومة اللبنانية الأسبق نجيب ميقاتي؟ سؤال يتردّد على عدد من السنة السياسيين المعنيين.
سؤال طرحه موقع “ليبانون ديبايت” اللبناني، صباح اليوم، وأضاف الموقع:
يدور السؤال حول التوقيت الذي بدأ خلاله فتح ملفات رئيس الحكومة الأسبق نجيب ميقاتي، إذ لم يمضِ وقت قصير على فضيحة القروض في لبنان، حتى انتقل الملف عربياً وتحديداً الى الأردن حيث بدأ مجلس النواب هناك مناقشة قضايا مالية ترتبط بميقاتي.
اللافت ان الأمور مرشحة ان لا تبقى ضمن الاطار اللبناني – العربي، إذ يتسرب من دوائر معنية، انباء تشير الى أن فتح الملفات داخلياً وعربياً رشح ان تتمدد الامور الى بعض الدول الأفريقية التي يمتلك ميقاتي فيها شركات هاتف عملاقة.